نصائح لمرضى السلس
نظرة عامة
تمارين يوميَّة خاصَّة بقاع الحوض
الإقلاعُ عن التدخين
ممارسةُ التمارين المناسبة
تَجنُّب حمل الأشياء
إنقاص الوزن
تقليل الكافيين
تجنُّبُ الكحول
شرب كمِّية كافية من الماء
أطعمة تدعو للتفكير
نظرة عامةclick to collapse contents
ينتفع كثيرٌ من الأشخاص المصابين بالسَّلس من نصائح حولَ الاعتماد على النَّفس، ومن إحداث تَغيُّرات في نمط الحياة.
بحيث تُعدُّ كافيةً للتخلُّص من الأعراض.
تمارين يوميَّة خاصَّة بقاع الحوضclick to collapse contents
يمكن لهذه التمارين أن تكونَ فعَّالةً حقاً في إنقاص التسرُّب أو السلس.
ان من المهم أن تُجرى هذه التمارين بالشكل الصحيح.
قد يُضَّطر المريضُ إلى القيام بهذه التمارين لمدة ثلاثة أشهر قبل أن يرى أيَّة منافع.
الإقلاعُ عن التدخينclick to collapse contents
إذا كان المريضُ من المدخِّنين، فإنَّه يعرِّض نفسَه إلى خطر الإصابة بالسَّلس بسبب السُّعال أو الكُحَّة التي تمارس ضغطاً على العضلات الموجودة في أرضيَّة أو قاع الحوض.
ممارسةُ التمارين المناسبةclick to collapse contents
إنَّ التمارينَّ المصحوبة باحتكاك شديد تمارس ضغطاً أو إجهاداً على عضلات أرضيَّة الحوض، ويمكنها أن تزيدَ التسرُّب أو السَّلَس.
فمثلاً يمكن لتمرين الانتقال ما بين وضعيتي الاستلقاء والجلوس أن يزيدَ أيضاً من التسرُّب من خلال إجهاد عضلات أرضية الحوض، وإذا أراد المريضُ أن يُقوِّي أرضية حوضه للتخلُّص من السَّلس.
تَجنُّب حمل الأشياءclick to collapse contents
يمارس حَملُ أو رفع الأشياء ضغطاً على عضلات أرضية الحوض، لذلك يجب الابتعادُ عن رفع الأشياء أو حملها قدرَ المستطاع، وعندَ الاضطرار لرفع شيء، مثلما هي الحال عند حمل الأطفال أو أكياس التسوُّق.
تفضَّل الشدُّ على عضلات أرضية الحوض قبل الرفع وفي أثنائه.
إنقاص الوزنclick to collapse contents
تمارسُ زيادةُ الوزن دوراً في إضعاف عضلات أرضية الحوض، ويمكنها أن تسبِّبَ السَّلس بسبب ضغط الأنسجة الدُّهنية على المثانة.
إذا تخلَّصَ المريضُ من الوزن الزائد، قد تتحسَّن الأعراض، ويمكن أن تشفى الحالةُ تماماً.
علاج الإمساكclick to collapse contents
إنَّ الجهدَ الذي يبذله الشَّخص، عند التبرُّز، يُضعف عضلاتِ أرضية الحوض.
ويزيد التسرُّب أو السَّلَس سوءاً. لذلك، يجب عدمُ تأخير التبرُّز عندَ الشعور بالرغبة للذهاب إلى المرحاض. إذا كان الشَّخصُ يعاني من إمساك، فقد يستفيد من تغيير النظام الغذائي وأسلوب الحياة.
فتناولُ المزيد من الألياف، وممارسة التمارين الرياضية، قد يساعد على ذلك. ومن الأمور التي قد تفيد أيضاً تغييرُ الطريقة التي يجلس بها الشخصُ، وكيف يستخدم عضلات جسمه عند التبرُّز. ويمكن لاختصاصي العلاج الطبيعي أن يقدِّمَ النصحَ حول هذه الأمور.
تقليل الكافيينclick to collapse contents
يقوم الكافيين بتهييج المثانة، ويمكنه أن يزيدَ السَّلس سوءاً، القهوةُ لها أكبر الأثر، لذا يجب التوقُّف عن شربها أو التحوُّل إلى القهوة الخالية من الكافيين. كما أنَّ المشروبات الغازية والشاي والكاكاو تحتوي على مادَّة الكافيين أيضاً.
يجب التقليل منها جداً واستبدالها بالماء والشاي العشبي أو شاي الفواكه.
تجنُّبُ الكحولclick to collapse contents
يُعدُّ الكحولُ من مدرَّات البول، فهو يزيد من عملية التبوُّل عندَ الشَّخص بشكلٍ أكثر، إنَّ التوقُّف عن الكحول قد يساعد على التخلُّص من أعراض السَّلس.
شرب كمِّية كافية من الماءclick to collapse contents
ما لم ينصح الطبيبُ بخلاف ذلك، فإنَّه يجب أن يشربَ الشَّخص ستَّة إلى تسعة أكواب (ليس أكثر) من الماء يومياً. يتجنَّب كثيرٌ من الأشخاص المصابين بسلس البول شربَ السوائل، لأنَّهم يشعرون أنَّها تسبِّب مزيداً من المشاكل.
أطعمة تدعو للتفكيرclick to collapse contents
ينبغي تجنُّبُ الأطعمة الحارَّة والحمضية.
مثل :
البهار الهندي والحمضيات، لأنَّه يمكنها أن تهيِّجَ المثانة وتزيد الأعراض سوءاً.