من أوجه بطلان النصارى لعيسى عليه السلام
أوجه بطلان النصارى لعيسى عليه السلام تتعلق بعدة نقاط رئيسية منها
أولاً : الطبيعة الإلهية
حيث يعتقد النصارى أن عيسى عليه السلام هو ابن الله أو الإله المتجسد في الإسلام يُعتبر هذا المفهوم شركًا حيث يؤكد المسلمون على وحدانية الله، وأنه لا شريك له
ثانياً : الصلب والفداء
حيث يعتقد النصارى أن عيسى صُلب ومات ليكفّر عن خطايا البشر بينما في الإسلام يُعتقد أن عيسى لم يُصلب ولم يمت بل رفعه الله إليه وأن الله أنقذه من هذه المحنة
رابعاً : الكنيسة والتقليد
حيث يعتمد النصارى على الكتاب المقدس وتقاليد الكنيسة كمصادر للحقائق الدينية في الإسلام يُعتبر القرآن الكريم هو المصدر الوحيد والنهائي للتوجيهات الإلهية
خامساً : النبوة
حيث يؤمن المسلمون بأن عيسى نبي من أنبياء الله وليس إلهًا أو ابن إله يُعتبر في الإسلام واحدًا من أولي العزم من الرسل ولكنه يبقى إنسانًا
سادساً : التفسير العقائدي
حيث تُعتبر بعض الآيات في الكتاب المقدس متناقضة أو غير واضحة مما يؤدي إلى تفسيرات متعددة في الإسلام يُعتبر القرآن مُعجزًا وذو تفسير واحد
من أوجه بطلان النصارى لعيسى عليه السلام
الحل هو
أنه بشر
أنه عبد من عباد الله
أن الله بين في القران كفر من اعتقد في عيسى عليه السلام الألوهية أو الربوبية