من مقتضى العبودية شكر الله تعالى على نعمه . صواب خطأ
السؤال : من مقتضى العبودية شكر الله تعالى على نعمه
إن شكر الله على نعمه هو من المقتضيات الأساسية للعبودية في الإسلام هناك أدلة كثيرة من القرآن الكريم والسنة النبوية على أهمية شكر الله تعالى بعض هذه الأدلة
قول الله تعالى : "وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ" (سورة إبراهيم، آية 7) أي أن الله يزيد في النعم لمن يشكره.
من مقتضى العبودية شكر الله تعالى على نعمه . صواب خطأ
وقول النبي صلى الله عليه وسلم : "من لم يشكر الناس لم يشكر الله" (رواه أحمد)، فشكر الناس على إحسانهم هو جزء من شكر الله.
وقول الله تعالى: "وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ" (سورة الضحى، آية 11)، أي أن على المؤمن أن ينشر نعم الله ويتحدث بها.
بيان العلم
إذن فشكر الله على نعمه هو من صميم العبودية ويدل على إقرار العبد بربوبية الله وتوحيده وإحسانه ويجب عاينا أن نشكر الله في كل وقت وحين
من مقتضى العبودية شكر الله تعالى على نعمه . صواب خطأ
الحل هو :
صواب