اعراب وإذا المنايا غشيتك فلا هناك مفزع ولا حياة سوى الخلود ولا موت سوى الفناء
اعراب قصيدة تفيئي ظل الخلود البيت الرابع
شرح البيت الرابع تفيئي ظل الخلود
نحن هنا في موقع بيان العلم نعرض لكم شرح وإعراب وإذا المنايا غشيتك فلا هناك مفزع ولا حياة سوى الخلود ولا موت سوى الفناء، البيت الرابع من قصيدة تفيئي يوم الخلود للشاعر أحمد شوقي
اعراب وإذا المنايا غشيتك فلا هناك مفزع
وإذا : واو استئنافية إذا أداة شرط
المنايا : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخرة
غشيتك : فعل ماض مبني على الفتح والتاء ضمير متصل مفعول به
فلا : ظرف مكان منصوب
مفزع : خبر لا منصوب بالفتحة
اعراب ولا حياة سوى الخلود ولا موت سوى الفناء
ولا : الواو حرف عطف، لا حرف نفي
حياة : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره
سوى : أداة استثناء
الخلود : مستثنى منصوب بالفتحة الظاهرة على آخره
ولا موت : معطوف على ولا حياة مرفوع بالضمة
سوى الفناء : مستثنى منصوب بالفتحة
شرح البيت الرابع تفيئي ظل الخلود
يصف الشاعر احمد شوقي في هذا البيت أنه عند مواجهة الموت لا ملجأ للإنسان سوى الخلود وليس هناك حياة أو موت سوى الفناء والخلود .