0 تصويتات
في تصنيف اسئلة طبية بواسطة (4.5مليون نقاط)
الفحوصات و اللقاحات _ ويكيبيديا

أهلا بكم في منصة موقعنا الرائد ******* ******* التعليمي المتميز؛؛؛
نرحب بكم وبمشاركتكم وتفاعلكم للمواضيع المفيدة والمتميزة ؛؛
و يسرنا أن نقدم لكم حل السؤال التالي؛؛؛؛؛ :


قبل دخول الطفل الدراسة لابد له من فحوصات ولقاحات؟

الجواب هو:


الفحوصات واللقاحات؟
 
سوف يُعرَض على الطفل، طوالَ فترة وجوده في المدرسة، عَددٌ من الفُحوصات الصحِّية واللِّقاحات  حيث يمكن أن تكشفَ هذه الفُحوصاتُ المشاكلَ الصحِّية في وقتٍ مبكِّر، كما يمكن أن تحمي اللقاحاتُ الطفلَ من الأمراض المُعدِية الخطيرة.

ولكن، لا تُجرى الفحوصاتُ الصحِّية واللقاحات إلاَّ بإذن الأهل.

بالنسبة إلى غالبيَّة الأطفال، تعطي الفُحوصات الصحِّية المدرسيَّة نتيجةً طبيعيَّة. ولكن، يمكن أن تتحقِّق الفُحوصات تحسُّناً كبيراً بالنسبة للأطفال الذين لديهم مشكِّلة صحِّية، حيث يمكن التَّقليلُ من تأثير حالةٍ طبِّية في حياة الطفل إذا جرى التعامُل معها في وقت مبكِّر.

 
عندَ بداية المدرسة، تُجرى فحوصاتٌ للطفل، حيث تقوم ممرِّضةُ المدرسة  بزيارة المدرسة لفحص الطفل فيما يتعلّق بما يلي:

١_الطول والوزن.
٢_السَّمع.
٣_الرُّؤية.

إذا جرى العثورُ على أدلَّة على وجود مشكلة ما، يُحال الطفلُ إلى الطَّبيب للحصول على مزيدٍ من الاستقصاءات.

وكجُزءٍ من هذا البرنامج، يجري وزنُ الأطفال في السنة التي يُستَقبلون فيها (بعمر أربع وخمسة سنوات) وبعدَ ست سنوات (بعُمر 10 و 11 سنة)، وتُقاسُ المعالم الحيويَّة لديهم في المدرسة. وعندما يدخل الطفلُ هذه السَّنوات، سوف يتلقَّى الأهلُ رسالةً تشرح هذه الأمورَ أكثر. ويجري استخدامُ المعلومات من المدارس بهدف التَّخْطيط للخدمات الصحِّية للأطفال وتَقديم أفضل مستوى منها.

كما تُعطي هذه النتائج أيضاً فكرةً عن الوزن الصحِّي للطفل وقياساته المناسبة.

يعدُّ الحفاظُ على وزنٍ صحِّي في مرحلة الطفولة أمراً مهماً لصحَّة الطفل في الحاضر والمستقبل. وهناك أدلَّةٌ على أنَّ الأطفالَ من ذوي الوزن الزائد هم أكثر عُرضةً لأن يصبحوا بالغين زائدي الوزن . وهؤلاء الكبار من ذوي الوزن الزَّائد هم أكثر عرضةً للإصابة بمشاكل صحِّية ، مثل داء السكَّري من النمط 2  وأمراض القلب وبعض أنواع السَّرطان.

 
قبل أن يبدأَ الطفلُ في المدرسة، يجري عرضُ مجموعة من اللقاحات ضدَّ طيف من الأمراض المُعدِية الخطيرة، وربَّما القاتلة في بعض الأحيان، بما فيها الكُزازُ  والخُناق  وشَلل الأطفال  والسُّعال الديكي  والحصبة والنُّكاف والحصبة الألمانية

كما تُقدَّم للطفل لقاحات أخرى بعمر 12 و 18 سنة، مثل:

بالنسبة للفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 12-13 سنة (بعدَ ثَماني سنوات من دُخول المدرسة): تطعيم ضد سرطان عنق الرَّحِم ، يُسمَّى أيضاً التلقيح ضدَّ فيروس الورم الحليمي البشري   للمُساعدَة على الحماية من الأسباب الرئيسيَّة لسَرطان عنق الرحم. وهناك برنامج لمتابعة الفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 14 إلى 18 سنة، لإعطائهن هذا اللقاح.
بالنسبة لجميع المراهقين بعمر 13-18 سنة: يُعون جرعات معزِّزة للتلقيح  ضدَّ شلل الأطفال والخُناق والكُزاز. وهذه الأعمارُ هي الوقتُ المناسب أيضا للتحقُّق من أخذ جميع اللقاحات الأخرى التي ينبغي أن يتلقَّاها الطفلُ، وربَّما جرى نسيانُها أو إغفالُها.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (4.5مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
الجواب هو:


الفحوصات واللقاحات؟
 
سوف يُعرَض على الطفل، طوالَ فترة وجوده في المدرسة، عَددٌ من الفُحوصات الصحِّية واللِّقاحات  حيث يمكن أن تكشفَ هذه الفُحوصاتُ المشاكلَ الصحِّية في وقتٍ مبكِّر، كما يمكن أن تحمي اللقاحاتُ الطفلَ من الأمراض المُعدِية الخطيرة.

ولكن، لا تُجرى الفحوصاتُ الصحِّية واللقاحات إلاَّ بإذن الأهل.

بالنسبة إلى غالبيَّة الأطفال، تعطي الفُحوصات الصحِّية المدرسيَّة نتيجةً طبيعيَّة. ولكن، يمكن أن تتحقِّق الفُحوصات تحسُّناً كبيراً بالنسبة للأطفال الذين لديهم مشكِّلة صحِّية، حيث يمكن التَّقليلُ من تأثير حالةٍ طبِّية في حياة الطفل إذا جرى التعامُل معها في وقت مبكِّر.

 
عندَ بداية المدرسة، تُجرى فحوصاتٌ للطفل، حيث تقوم ممرِّضةُ المدرسة  بزيارة المدرسة لفحص الطفل فيما يتعلّق بما يلي:

١_الطول والوزن.
٢_السَّمع.
٣_الرُّؤية.

إذا جرى العثورُ على أدلَّة على وجود مشكلة ما، يُحال الطفلُ إلى الطَّبيب للحصول على مزيدٍ من الاستقصاءات.

وكجُزءٍ من هذا البرنامج، يجري وزنُ الأطفال في السنة التي يُستَقبلون فيها (بعمر أربع وخمسة سنوات) وبعدَ ست سنوات (بعُمر 10 و 11 سنة)، وتُقاسُ المعالم الحيويَّة لديهم في المدرسة. وعندما يدخل الطفلُ هذه السَّنوات، سوف يتلقَّى الأهلُ رسالةً تشرح هذه الأمورَ أكثر. ويجري استخدامُ المعلومات من المدارس بهدف التَّخْطيط للخدمات الصحِّية للأطفال وتَقديم أفضل مستوى منها.

كما تُعطي هذه النتائج أيضاً فكرةً عن الوزن الصحِّي للطفل وقياساته المناسبة.

يعدُّ الحفاظُ على وزنٍ صحِّي في مرحلة الطفولة أمراً مهماً لصحَّة الطفل في الحاضر والمستقبل. وهناك أدلَّةٌ على أنَّ الأطفالَ من ذوي الوزن الزائد هم أكثر عُرضةً لأن يصبحوا بالغين زائدي الوزن . وهؤلاء الكبار من ذوي الوزن الزَّائد هم أكثر عرضةً للإصابة بمشاكل صحِّية ، مثل داء السكَّري من النمط 2  وأمراض القلب وبعض أنواع السَّرطان.

 
قبل أن يبدأَ الطفلُ في المدرسة، يجري عرضُ مجموعة من اللقاحات ضدَّ طيف من الأمراض المُعدِية الخطيرة، وربَّما القاتلة في بعض الأحيان، بما فيها الكُزازُ  والخُناق  وشَلل الأطفال  والسُّعال الديكي  والحصبة والنُّكاف والحصبة الألمانية

كما تُقدَّم للطفل لقاحات أخرى بعمر 12 و 18 سنة، مثل:

بالنسبة للفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 12-13 سنة (بعدَ ثَماني سنوات من دُخول المدرسة): تطعيم ضد سرطان عنق الرَّحِم ، يُسمَّى أيضاً التلقيح ضدَّ فيروس الورم الحليمي البشري   للمُساعدَة على الحماية من الأسباب الرئيسيَّة لسَرطان عنق الرحم. وهناك برنامج لمتابعة الفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 14 إلى 18 سنة، لإعطائهن هذا اللقاح.
بالنسبة لجميع المراهقين بعمر 13-18 سنة: يُعون جرعات معزِّزة للتلقيح  ضدَّ شلل الأطفال والخُناق والكُزاز. وهذه الأعمارُ هي الوقتُ المناسب أيضا للتحقُّق من أخذ جميع اللقاحات الأخرى التي ينبغي أن يتلقَّاها الطفلُ، وربَّما جرى نسيانُها أو إغفالُها.

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى موقع بيان العلم ، وهو موقع سؤال وجواب يهتم بحل أسئلة التعليم ، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...