0 تصويتات
في تصنيف اسئلة طبية بواسطة
الساد العيني

الزَّرَق

احتمال الإصابة بالزرق يكون أكبر

الساد العَينيclick to collapse contents

الساد العيني هو تغيُّم أو إعتام في عدسة العين؛ وهو حالةٌ صحِّية شائعة تصيب العين لدى البالغين الذين يتجاوزون الخامسة والستين من العمر. يتطوَّر الساد تطوُّراً بطيئاً عادة. ومن الممكن أن يحدث في عين واحدة، أو في العينين معاً ولا يمكن أن ينتقل الساد من إحدى العينين إلى العين الأخرى تتألف عدسةُ العين من الماء وجزئيات البروتين ومع التقدُّم في السن فإنَّ جزئيات البروتين تتجمع أحيانا وهذا ما قد يبدأ في جعل بعض مناطق العدسة غائمة.

 ممَّا يؤدي إلى حجب بعض الضوء ومنعه من الوصول إلى الشبكية. وهذا ما يقلِّل الرؤية يؤدِّي إن وجودُ مناطق غائمة على العدسة يؤدي إلى الساد وغالباً ما يرتبط الساد بالتقدُّم في السن لكن من الممكن أن يحدث بعد إصابة للعين من الممكن أيضاً أن يؤدِّي الداء السكري والتدخين إلى زيادة احتمال إصابة الشخص بالساد. كما أنَّ وجودَ تاريخ شخصي أو تاريخ عائلي من الإصابة بالساد يمكن أن يزيدَ من احتمال الإصابة به إذا قرَّر الطبيبُ أنَّ المريضَ مصاب بالساد.

 فإن المعالجة تعتمد على مقدار تشوُّش الرؤية ودرجة تأثير ذلك في حياة المريض من الممكن أن تكونَ النظارة الطبية مفيدة في الحالات الخفيفة من الإصابة بالساد، لكنَّ معظمَ الحالات تحتاج إلى الجراحة في معظم الحالات، يجري استبدالُ العدسة الغائمة بعدسة باطن العين (IOL) وهذه العدسةُ هي عدسة صُنعية دائمة لا تحتاج إلى أي عناية خاصة. ولا يستطيع المريضُ أن يرى هذه العدسة الجديدة ولا أن يحس بها.

الزَّرَقclick to collapse contents

الزرقُ هو مجموعة من أمراض العين التي يمكن أن يكون لها تأثير ضار في العصب البصري ومن الممكن أن يؤدي الزرق إلى العمى في حال عدم معالجته يحدث الزرقُ عادة عندما يزداد ضغط السائل داخل العين زيادةً بطيئة على نحو يؤدي إلى إلحاق الأذى بالعصب البصري و لا تظهر الأعراضُ في البداية غالباً في حال عدم المعالجة فإنَّ الأشخاص المصابين بالزرق يفقدون الرؤية المحيطية.

 أي الرؤية الجانبية على نحو بطيء وتدريجي ويبدو عليهم وكأنهم ينظرون من خلال نفق ومع مرور الزمن، فإنَّ من الممكن أن تتناقص الرؤية الأمامية أيضاً إلى أن تزولَ الرؤية تماماً لا يصيب الزرقُ عادةً إلا الأشخاص الذين تجاوزو الستين من عمرهم. وفي حالات نادرة، يمكن أن تكونَ إصابة الزرق موجودة منذ الولادة. لأسباب غير معروفة، فإنَّ الأشخاص من أصل أفريقي الذين تجاوزو الأربعين عاماً يكونون أكثرَ عُرضة للإصابة بالزرق.

 احتمال الإصابة بالزرق يكون أكبر :

١_تاريخ عائلي من الإصابة بالزرق.

٢_الداء السكَّري.

٣_عمليات جراحية سابقة في العين.

٤_مشكلات عينية أخرى.

بعدَ تشخيص الزرق يمكن أن تجري معالجتُه بعدد من الطرق. ولكن، يجري تجريب الأدوية في البداية عادة. أمَّا إذا لم تستطع الأدويةُ ضبطَ ضغط العين على النحو الكافي، فقد تكون هناك حاجة إلى عملية جراحية تعدُّ القطراتُ العينية والأقراص الفموية من أشكال الأدوية.

 المستخدمة لمعالجة الزرق وهناك أدويةٌ تقلِّل إنتاج السائل في العين، كما أنَّ هناك أدويةً أخرى تخفِّف الضغط في العين من خلال المساعدة على تصريف هذا السائل منها. هناك جراحةٌ ليزرية تُدعى باسم رأب التربيق يمكن أن تكونَ ضرورية إذا لم تكن الأدويةُ وحدها كافية في تخفيض ضغط العين. وغالباً ما تظل هناك حاجة إلى تناول أدوية الزرق، حتى بعد الجراحة الليزرية من الممكن أن تكونَ هناك حاجة إلى جراحة عينية غير ليزرية أيضاً والهدفُ من هذه الجراحة هو إحداث فتحة جديدة لخروج السائل من العين.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (4.5مليون نقاط)
 
أفضل إجابة
الساد العَينيclick to collapse contents

الساد العيني هو تغيُّم أو إعتام في عدسة العين؛ وهو حالةٌ صحِّية شائعة تصيب العين لدى البالغين الذين يتجاوزون الخامسة والستين من العمر. يتطوَّر الساد تطوُّراً بطيئاً عادة. ومن الممكن أن يحدث في عين واحدة، أو في العينين معاً ولا يمكن أن ينتقل الساد من إحدى العينين إلى العين الأخرى تتألف عدسةُ العين من الماء وجزئيات البروتين ومع التقدُّم في السن فإنَّ جزئيات البروتين تتجمع أحيانا وهذا ما قد يبدأ في جعل بعض مناطق العدسة غائمة.

 ممَّا يؤدي إلى حجب بعض الضوء ومنعه من الوصول إلى الشبكية. وهذا ما يقلِّل الرؤية يؤدِّي إن وجودُ مناطق غائمة على العدسة يؤدي إلى الساد وغالباً ما يرتبط الساد بالتقدُّم في السن لكن من الممكن أن يحدث بعد إصابة للعين من الممكن أيضاً أن يؤدِّي الداء السكري والتدخين إلى زيادة احتمال إصابة الشخص بالساد. كما أنَّ وجودَ تاريخ شخصي أو تاريخ عائلي من الإصابة بالساد يمكن أن يزيدَ من احتمال الإصابة به إذا قرَّر الطبيبُ أنَّ المريضَ مصاب بالساد.

 فإن المعالجة تعتمد على مقدار تشوُّش الرؤية ودرجة تأثير ذلك في حياة المريض من الممكن أن تكونَ النظارة الطبية مفيدة في الحالات الخفيفة من الإصابة بالساد، لكنَّ معظمَ الحالات تحتاج إلى الجراحة في معظم الحالات، يجري استبدالُ العدسة الغائمة بعدسة باطن العين (IOL) وهذه العدسةُ هي عدسة صُنعية دائمة لا تحتاج إلى أي عناية خاصة. ولا يستطيع المريضُ أن يرى هذه العدسة الجديدة ولا أن يحس بها.

لم يتم إيجاد أسئلة ذات علاقة

مرحبًا بك إلى موقع بيان العلم ، وهو موقع سؤال وجواب يهتم بحل أسئلة التعليم ، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...